“التعاون الإسلامي” ترحب بمخرجات قمة جدة وتؤكد دعمها للجهود العربية والدولية

الوسطى اونلاين _ متابعات

عبرت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، عن ترحيبها بمخرجات قمة جدة للأمن والتنمية التي استضافتها المملكة، رئيسة القمة الإسلامية في دورتها الرابعة عشرة، بمدينة جدة بمشاركة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وجمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية العراق، والولايات المتحدة الأمريكية.

وأشادت بمضامين الكلمات التي ألقاها قادة الدول المشاركة خلال هذه القمة، التي قدمت تشخيصًا دقيقًا لما تمر به المنطقة من أزمات وما تواجهه من تحديات، مؤكدة دعمها للجهود العربية والدولية كافة التي تهدف إلى تحقيق الأمن والتنمية والاستقرار في المنطقة.

واختتمت قمة جدة أعمالها أمس ببيان أكدت فيه على عدة أمور كان من أهمها:

1 – أهمية تحقيق أمن الطاقة واستقرار أسواق الطاقة.

2 – مضاعفة الجهود الرامية للتوصل إلى حل سلمي في أوكرانيا.

3 – تعزيز الجهود الإقليمية والدولية الرامية لمكافحة الإرهاب والتطرف.

4 – تعزيز الجهود لمنع التمويل والتسليح والتجنيد للجماعات الإرهابية.

5 – دعم معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية لمنع انتشارها في المنطقة.

6 – إدانة الهجمات الإرهابية ضد المدنيين ومنشآت الطاقة في السعودية والإمارات.

7- التزام واشنطن بالعمل من أجل تحقيق السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط.

8 – تطوير التعاون والتكامل الإقليمي لتحقيق التنمية المستدامة والتصدي لتحديات المناخ.

9 – ضرورة التوصل لحل عادل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين.

10 – دعوة إيران لإبقاء المنطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل والحفاظ على الأمن والاستقرار.

11 – دعوة جميع الأطراف اليمنية إلى اغتنام فرصة الهدنة والبدء في المفاوضات المباشرة.