مقال لـ علي باسمير.. حضرموت تاكل غدالبها
الوسطى اونلاين – خاص
نتكلم عن حضرموت من 2011الى 2015فقط، اصعب مرحلة مرت بها حضرموت في ظل الوحدة منتصف التسعينات، تم اغتيال كل من تكلم باسم حضرموت وهو علي بن حبريش وجوبح العكبري وانطفت شمعت حضرموت في 2011 السيكل قطف روس كل كادر حضرمي يعمل في الجيش أو الأمن وعندما صدح صوت الشيخ علي بن يعقوب باوزير اسكتة السيكل ولا احد من محبين حضرموت تكلم ولا اذان والا استنكر الكل خابع في بيتة يسترق من النظر من شرفة المنزل وعندما ظهر صوت ينادي باسم حضرموت من شخص أشعث اغبر قوي القلب وطلق اللسان تم استهدافة في نقطة السحيل في وادي حضرموت بعدها قلنا جات الصحوة الحضرمية وهبت الرجال وسنحت الفرصة لقول حضرموت ترفض الكل حضرموت لا أهلها وبقوة رجالها ولاكن بعض الذكور للاسف اقولها اردو للارتزاق باسم حضرموت (حضرموت حق يراد بة باطل) واخر كادر تم تصفيتة بالسيكل هو العقيد مراد العمودي قبل دخول التنظيم الارهابي والسيطرة على عروس البحر العربي المكلا ولا شفنا قبيلة ولا مكون ولا حزب اذان واستنكر أو وقف ضد التنظيم الإرهابي وكان حضرموت لاتعنيهم ابد وكان حضرموت بلا رجال ولا مقادمة ولا عشيرة الكل لحضتها تخلى عنها بل بعضهم استغلها ارتزاق. واليوم بعد ماتم تحرير مدينة المكلا من فلول الإرهاب وسيطرت ابنائها على الأمن والجيش .تعالت الأصوات والمحبة لحضرموت من يريد الشر ومن يريد الخير. ومن يريد يكسب لجيبه